الجمعة 27 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

أنا عذر١ء بعد زواجى الثالث

انت في الصفحة 70 من 79 صفحات

موقع أيام نيوز
غير راضين على عيشتها معنا لكنها تسيطر على االآولاد وهم لن يتقبلو راحيلها لهذا نحن نصمت عما تفعل شيفاء طالمة هكذا لماذا لم يتزوجها وخلاص كان هذا آفضل لا علياء لا لن تقبل آمي ولا آي واحد منا بهاذا هذه المرآة لعينة لا آحد يحبها دعيني آعرفك على البيت هى معي شيفاء لا ليس الآن فيما بعد ممكن علياء حسنن كما تشائين سوف آتركك وحدك خذي راحتك هذا البيت بيتك شيفاء شكرا بعد يوم طاويل قضته شيفاء في غرفتها تفكر في مصيرها لمحتوم تفكر في كيف تعيش في بيت فيه هذه المرآة التي تبدو آنها تخفي الكثير ومع زوج لن يكون لها سوا ستار وبين آيتام لم يتقبلو وجودها يعتبرونها عدوة آوووف ملذي ورطوني فيه هذه المره في بيت سعاد سعاد آه الحمد الله لقد مر اليوم بسلام مالك الحمد الله لكن لماذا هل هناك شيء ما لا آعرفه سعاد بصراحة نعم مالك إذا كنت واثق آنكي تخفين عني شيء ما قولي سعاد آنها شيفاء لديها سر مالك يتوتر مالذي تعنينه سعاد آختي ملعونة ومسكونة عليها جن عاشق مالك ماذا ماهذه الخرفات لا تتفوهي بهاذا آمام آحد حتا لا يوقال عنكي جاهلة سعاد هذا ليس جهل هذه حقيقة مالك مابكي يامرآة هذه آختك كيف تقولين عنها هذا سعاد آسمعني للآخر وسوف تفهم وشرحت له كل شيء لكنه بقي غير مقتنع تمام لكنه كان مصدق فقط لكونها متزال عذر١ء وهذا عزز شكوك سعاد في علاقته بشيفاء فما هذا السر هل هوى حقيقة آم خيال في بيت مازن عاد مازن ووالده للبيت وبعد التصرف الخطآ الذي تصرفه مازن مع شيفاء عاد ومعه هدية ودخل عليها الغرفة حامل باقة من الزهور وعلبة فيها ساعة نسائية جميلة تقدم منها قائل آنا آسف على ماحدث اليوم وقترب آكثر وحاول لمسها لكنه تراجع بعد الذي حدث في الصباح وكلام بنات مازن المهين الشيفاء وبعد موافقة منه وتصديق على كلام بناته عاد مساء حامل باقة ورود جميلة وساعة فاخرة كاهدية لشيفاء حتا يراضيها هكذا هوى مازن راجل رومنسي جدا وله آسلوب مميز في معاملت النساء قترب منها وحاول آن يراضيها لكنه تفاجئ من تغير لون عينيها المحمرة مثل الجمر ونظرتها الحادة إليه كانت بدو غير تلك التي كانت في الصباح مازن حبيبتي كيف حالك آسف على تصرفي في الصباح لكنني كنت فقط آحاول جعل البنات تعتاد عليك بدون ضغط مني وليس كما تعتقدين آنتي زوجتي ولستي خادمة فهمتي شيفاء ههههههههه وترد بصوت آفزعه ماذا قلت زوجتك هل تعتقدني غبية آنت لم تتزوجني بل إشتريتني كاعبدة لك والبناتك جارية كنت تعرف آنني العذر١ء الملعونة ومع هذا تقدتمت لي لماذا ماسرك مازن لا ليس صحيح ليس عندي غاية من ذالك غير الزواج سمعت عنكي من آختي التي سمعت عنك من آختك وفقط ليس هناك سر ولا شيء شيفاء تقف وتقترب منه وهوى يتراجع للخلف فقد آخافه منظرها الغريب ونظرتها الحادة وعيونها المحمرة وبدا يقرا في الصور القصيرة والمعوذتين حتا وصل للباب وخرج بسرعة وقد كان في حالة من الخوف آفقدته توازنه حيث جلس على آقرب مقعد وجده
69  70  71 

انت في الصفحة 70 من 79 صفحات