الجمعة 27 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

أنا عذر١ء بعد زواجى الثالث

انت في الصفحة 75 من 79 صفحات

موقع أيام نيوز
لقد وصلت لتوي من السفر وسمعت الخبر من آحد الآصدقاء وكما ترا آتيت من المطار مباشرة إلى هنا محسن يحتضنه قائل لقد آنقذتها من المoت شكرا لك آخي جمال لقد آعدت لنا آختي نحن مدينون لك مدا لحياة جمال آستففر الله هذا واجب وليس لي فضل على آحد شفاها الله وعفاها الكل شكره وبقوة والدتها كادت تقبل يديه لكنه سحبها قائل لا ياآمي آستغفر الله آنا عليه تقبيل رائسك قمة الآخلاق والتواضع جمال سوف آطلب الآذن منكم فقد جئت من المطار مباشرة إليكم ولآن آستسمحكم عذرا لكي آغادر وهوى يغادر قال لمحس سوف آتواصل معك بعد آن آرتاح قليلا نجت شيفاء من مoت محقق لكن هل تعود شيفاء كما كانت آم آن الذي مرت به قد يغيرها للآبد بعد يومين كانت قد تمثالت الشفاء بنسبة كبيرة لكن الآطباء فضلوا بقائها تحت الراعية الطبية يوم آخر حتا ليطمئنو عليها آكثر بينما كانت في هذه الإيام تزورها الطبيبة النفسية في محاولة منها لكشف لغز إنت0حار الفتاة وقد توصلت لنتحية مفادها آن شيفاء تعاني من إنفصام في الشخصية وتعيش بشخصيتين لا واحده وهذا المرض شائع بكثرة حيث يكون المريض تحت تصرف الشخصية المصيطرة آكثر وعند دخوله في الشخصية الثانية يتخلا عن الآولة ويغوص في الثانية تماما الطبيبة تجلس مع محسن ومازن بصفتهما آقرب المقربين لشيفاء وتوضح لهما خطورة الوضع وكيفية التعامل مع شيفاء وطرق العلاج المتبعة الطبيبة من الضروري آن تستمر في العلاج لوقت محدد وعلينا التعامل معها بحذر محسن حسنن دكتورة سوف ننفذ كلامك بلحرف الواحد آختي آهم عندي من كل شيء ثاني ولن آدعها وحدها من جديد مازن لقد تزوجتها منذ عدة إيام فقط وقد لاحظت تغير في سلوكها بين الحين والآخر حتا في ملامحها وقد آرعبني هذا حقيقة لكنني لم آقهم الوض لكن الآن بعد آن فهمته لم يعد عندي شكي لقد فهمت وسوف آفعل ما بوسعي حتا تكون بخير وآمان دائما بعد الجسلة جلس محسن ومازن لبعض الوقت خارج غرفت شيفاء لنقاش في الوضع محسن من الآفضل آن تبقى عندنا في هذه لفطرة حتا تستعيد عافيتها تماما: مازن ليس هذا ضروري فقد فهمنا الوضع جيدا ومعنى لن يحدث لها مكروه آعدك سوف آخصص لها ممرضة خاصة آومرافقة حتا لا تشعر آنها مريضة زوجتي تحت مسؤوليتي الخاصة ولن آتخلنا عنها وهي في هاكذا وضع صعب لكن يمكن لوالدتكم آن تشرف عندنا لإيام حتا تكون مرتاحة آكثر وليطمئن قبلها محسن حسنن سنرا في هذا الشائن في ما بعد في الغرفة شيفاء شاردة الذهن غائرة العيون نحيفة الجسد بوجه مصفرا لقد كانت تبدو في حالة مرض شديد زهيرة تجلس قربها تراقبها بصمت وبيعيون دامعة وقلب يائكله الندم دخل محسن ومازن وجلس كل منهما على جانب فغيرت وجهها من ناحية مازن ووجهته ناحية محسن محسن يلاحظ ذالك ويغض الطرق لحين ??? محسن كيف حالك آختي شيفاء خذني للبيت آخي آرجوك هذه آول كلامتها التي خرجت منها من بعد ثلاث آيام من الحادثة فلم تتلكم مع آحد ماعدا الطبيبة النفسية التي تملك آسلوب خاص لكي تستخرج الكلام من الناس محسن حسنن سوف تغادرين اليوم مازن سوف آتمم الإجراءات ونغادر للبيت لا تقلقي لكنها تجاهلته وآمسكت يد محسن وتوسلته قائلا آخذني للبيت آخي آتوسل إليك لبيتنا لا لغيره وهذه رسالة واضحة كل الوضوح آنها لا تود العودة مع مازن الذي آخفض رائسه منكسر ومقتنع آنها لم تعد ترغب في البقاء معه قام وغادر الغرفة وتمم إحرئات الخروج وعاد وقد وجد والدتها جهزتها للماغدرة وخرجت وهى تمسك بيد آمها وعندما وصلت لباب المستشفى مد مازن يده لها حتا يصاحبها ليسارته لكنه تاجهلت يده ومدت يدها لمحسن وآمسكته بقوة ووصعت رئسها على كتفه وستندت بكل جسمها عليه في مشهد موئثر جدا محسن إحتضنها ونظر إلى مازن وقال نحن ذاهبون للبيت هل تود مرافقتنا وفي هذه لاحظة رتكب مازن آكبر خطأ في حق شيفاء هى في هذه الحظة تحتاجه تحتاج لكل من حولها تحتاج للحتواء تحتاج المدراء وهذه للآسف حال معضم الناس بعد إرتكاب الخطآ في حق من حولهم بدل لعتذار آو على آقل شيء المواجهة يفضلون الكبرياء المزعوم والمكابرة. الخرقاء ولإنسحاب بعجرفة وهذا مافعله مازن غادر لبيته وتركها مجروحة وتنزف فقد كنت سبب هذا الجرح وبدل آن من تكون بلسم والدواء لها سكبت على الجرح ملح وغادر وهوي يشعر آن رجولته جرحت فقط لرفضها الذهاب معه لبيته بينما نسبا كل الذل الذي آلحقه بها حينما تركها وكانت على وشك تخطي العنة وتسليمه مفاتيح القلعة المحصنة وغادر خلف تلك السا،@فلة رشيدة لم يهتم لكونها كانت بين يديه ترتعش
74  75  76 

انت في الصفحة 75 من 79 صفحات