رواية الثاني يم وت اولا لــــ اسماعيل موسي
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
مضيعش نفسك يا حامد، سيبني وانا اوعدك مش هفتح بقي!
حامد قعد يضحك، طلع من جيبه تلفونين ورماهم على الأرض
كانى تليفون والدي ووالدتي، شعرت باليأس، حامد كان مخطط لكل حاجه.
محدش هيعرف حاجه انتم لازم تدفعو التمن
تمن ايه يا حامد انا اختك يا حامد، اختك
انتي مش اختي وندي مكنتش اختي، جدتي قالتلي كل حاجه
انتم نتاج علاقه حرام ولازم تم*وتو زي ما امنا لازم تموت كمان
والدتنا الخاينه، انا قت@لت عشيقها وقت@لت ندي، دلوقتي هق@تلك واقت*لها
انت مجنون يا حامد ايه الكلام الي بتقوله ده!؟
انا اتأكدت من كل حاجه، الكلب عشيق والدتك اعترفلي بكل حاجه وانا بعذ@به قبل ما اقت@له
كان علي علاقه مع والدتي أثناء سفر والدي وعمله خارج البلاد
الكلب قالي انه هو الي حط البذره الشيطانيه في رحم امك العاه*ره.
انت مجنون يا حامد!
انا مجنون لو سبتك تعيشي ولع نار السلسه اشتعلت كان حاطط ماده عليها
حامد قرب مني حقني بماده في عروقي، حسيت بنار بتلسعني، دقيقه وبدأت افقد التركيز
اخر حاجه شفتها حامد بياخد تليفوني بيصور نفسه صورتين
واحده لوشه والسلسله بالقناع
وواحده تانيه لضهره من الخلف.
روحي بتطلع مني عنيه شايفه بالعافيه،حامد قاعد جنبي بيغير بأس ورد تليفوني لتاريخ ميلاد ماما.
انتهت