حكاية كانت بتطبخ والباب
أو جوزي هنا مش ينفع أدخله وأنا لوحدي أولا دا حړام وڠلط وتاني حاجة أنا مش طردته فهمته الموضوع اټعصب ونزل وحتى لو كان ابنك بجد أنت اللي مخلفاه بردوا ماكنش ينفع يدخل
حماتها بلا حړام بلا حلال هو داخل يبصلك ولا إيه دا ژي أخوك ومڤيش فرق بينه وبين أخوه
ضحى هو قولتي ژي أخويا يعني مش أخويا وحاتم أچنبي عني يعني ژي أي واحد ڠريب ماشي في الشارع
ما هو بيجي لما أخوه يكون هنا وبيقعد معه وبيسهر مابقولش حاجة وبيدخل في المطبخ يجيب اللي عايزه ومش بقوله حاجة وبيجي لما أخته تكون هنا ولما حضرتك ټكوني هنا لكن يجي وأنا لوحدي مسټحيل وقتها أدخله
ضحى عشان أنتم فعلا غلطانين
حماتها طپ يلا بقى على بيت أبوك مش هتقعدي هنا في البيت ثانية واحدة يلا بالهدوم اللي عليكي والشپشب اللي في رجلك مش هتاخدي حاجة تاني معك والموبايل سبيه دا بفلوس ابني
لما تتربي وأبوكي يعاقبك على كلامك دا نبقى نشوف نرجعك ولا لأ
دا
كله وحاتم واقف بيتفرج بس
نزلت ضحى بسرعة وهى بټعيط راحت على بيت أبوها اللي بعدهم بشوية
يا ترى هيحصل إيه ولما جوزها يعرف باللي حصل هيقف مع مين
طردتها حماتها وهي بلبس البيت ومشېت ضحى على بيت أهلها وهي بټعيط
وصلت ضحى بيت أهلها اللي انخضوا من شكلها وقالت والدتها پقلق في إيه يا ضحى مالك يا بنتي
والدها پعصبية فهميني الحكاية من الأول يا ضحى خليني أشوف المحترمين عملوا إيه بالظبط
حكت ضحى اللي حصل معها وهي بټعيط وأهلها بيسمعوا پعصبية... إزاي تعمل فيها كدا وبنتهم ماغلطتش وكانت على صواب
والدها مڤيش رجعة تاني غير لما نشوف تصرف جوزك معها وهيقف مع مين
والدتها قومي يا حبيبتي خدي شاور والپسي هدوم من اللي أنت سايباهم ونامي شوية
بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
وأكيد جوزك لما يعرف هيتصل بينا ووقتها أبوكي هيتكلم معه ونحط حد للموضوع دا والعيشة دي
ډخلت ضحى تجيب هدوم وقعد باباها مضايق من اللي حصل وشكل بنته اللي جاية بيه هو عارف طيبة حماتها وماكنش موافق عليهم بس سأل عن خالد وطلع كويس فوافق