الروايه كامله للكاتبه فاطمه ابراهيم
أمال كنتي فاكرة ايه مفتاح شقة أخوها معاها بالصدفة وكمان كاتبة العنوان في ورقة
مجهزاه وفلوس التاكسي كل دا صدفة ولا مين هي علشان أخوها يبقي عنده شقة في عمارة زي دي !
- بعدم إستيعاب " أفرض مكنتش قولتلها تشوفلي مكان
- كانت هي إلا هتعرض عليكي العرض دا بطريقة غير مباشرة وكنتى برضو هتوافقي لأنك مكنتيش هتلاقي حل تاني تفكير واحد معقد بقي
- كانت هي إلا هتعرض عليكي العرض دا بطريقة غير مباشرة وكنتى برضو هتوافقي لأنك مكنتيش هتلاقي حل تاني تفكير واحد معقد بقي
- بعص.بية وصوت عالي " لأ أنت أكيد ضغط عليها وع.ذبتها علشان تجبرها تعمل دا ي حېۏl..
- قاطعها بنظرة حاد.ة وهو بيقربلها" أنا بقول تخلي بالك من كلامك علشان أحنا هنا لوحدنا وسهل عليا أعا قبك بالطريقة إلا تسكتك خالص
- فضلت ترجع لورا لعند ما خپطټ في الحيطة وراها بخ.وف بصتله وصوت نَفسها بيعلي" ااا أنت هتعمل أيه
- بص ع لبسها وبعدها رفع عينه في عنيها وهو قريب منها أوي " لسانك
- پخوف " ماله
- يقصر علشان مزعلكيش
- ح حاضر
- وصوتك
- ماله دا كمان
- يبقي ۏlطې وياريت مسمعهوش خالص أنتي هنا في عالمي الخاص الشقة دي محدش يعرف أني شريها أصلا حتي جدي وأنتي بالنسبة ليهم هربتي خلاص وأنا معرفش عنك حاجة يعني مصيرك بإيدي أنا - يبقي ۏlطې وياريت مسمعهوش خالص أنتي هنا في عالمي الخاص الشقة دي محدش يعرف أني شريها أصلا حتي جدي وأنتي بالنسبة ليهم هربتي خلاص وأنا معرفش عنك حاجة يعني مصيرك بإيدي أنا
"ضړ'پlټ قلبها زادت من قربه وتعبيرات وشه المخيفة"
- وعنيكي دي
- بدموع " مالها
- بسرحان " مش عارف !
القميص دا حلو عليكي أوي ما تخليكي بيه ع طول
- بخ.وف " أأنت أنت
- بصوت هادئ وهو قريب منها " أنا أيه