الروايه كامله للكاتبه فاطمه ابراهيم
- بد.موع " مش هقدر أظ.لمه معايا أيه ذ.نبه يحب واحدة كانت حامل من إغت.صاب قبل ما تعرفه
- وعد !!!
- " ألتفتت بصد@مة أول ما سمعت صوت حمزة ۏقع الفون من إيدها ع الأرض أتك.سر
- وعد أنتي فين لسه نايمة ولا ايه
- زقت التلفون برجليها تحت السرير وفضلت واقفة مكانها مش قادرة تتحرك
- ايه دا أنتي صحيتي بنادي عليكى مبترديش ليه ؟
- بعياط أول ما شافته" أنا عاوزة أرجع إسكندرية
- بصد@مة من حالتها " فيه أيه بس مالك !!؟
- أنت ملكش ڈڼپ في كل دا أنا ڠلطټ لما وافقته في قراره أنا مستهلش أكون مراتك " انه.ارت في lلعېlط"
- حض.نها بقوة وهي ماسكة فيه بكل قوتها " أنا خاي.فة أوي ي حمزة
- طيب فهميني حد زعلك أنا أشتكتلك ولا قولتلك أمشي وبعدين ما أنا من ساعة ما شوفتك لسانك طويل ليه دلوقتي بقيتي حساسة كدا
" بعدت عنه وهي بتضحك من كلامه "
- أيوا كدا روقي وغسلي وشك دا وتعالي أنا لسه مفطرتش هنفطر سوا
- وهي بترشف من lلعېlط " أيه دا أنت هتفطر معايا بتاع أيه إن شاء الله !
- رفع وشها بإيده بستغراب " يبنت الغ.دارة! الشهادة لله أنتي غلبتي lلحړپ.اية في تغيير لونها مالك ببنت المچنونة ما أنتي كنتي حلوة من شويه وطيبة !!
- أطلع براا
- هي د.موعك بتنزل تغزي لسانك فبيطول ولا ايه!!
- برا ي متح*رش ي ساف.ل أنت فاكر إلا عملته أمبارح دا هيعدي بسهولة كدا !
- أيه دا الشتي.مة دي ليا أنا !
- وكمان غبي أنت شايف حد غيرك هنا ي معقد ي مخ.تل
- تصدقي خسارة فيكي الأكل ي وا.طية ماله الفطار مع سحر أحسن من الفطار مع بومة زيك
- پغضب " أنا بومة !
- ايوا بومة دا الجبس نفسه مش طايقك أنا ماشي
" خرج وقفل الباب بدفعة قعدت ع السرير وهي حاطة إيدها ع قلبها خدت نفس بإرتياح" الحمد لله مسمعش المكالمة
رفعت إيديها بستغراب وهي بت.شم هدومها لقت برفان حمزة لزق في التيشيرت لما حض.نته فضحكت بسرحان