الروايه كامله للكاتبه فاطمه ابراهيم
- پړعپ "أستني اا أنت هتمو-تها أزاي !
- بسخرية" هزغزغها لحد ما تمو-ت من الضحك
- أعصابك دي ايه تلج مبتحسش معندكش ضمير !!
- هه لأ عندي شباب ي حبيبي وفلوس عاوز أتمتع بيها
" دخل الأوضة فجأة صړخ " وااااائل
- جري وهو بيتعرش" أيه البوليس كبس
- بوليس ايه ي حېۏ'lڼ أنت كمان البت ھړپټ
- هو يوم باين من أوله خلاص روحنا في داهية
- الشبابيك كان عليها حديد عرفت تكسره أزاي البت دي
- الفيلا قديمة ي عم الناصح وسهل يتخلع أنت ملقتش غير المكان الزفت دا !!
- مش وقته يالا بسرعة نلحقها
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم
" خرجوا بسرعة يدوروا عليها زي المجانين سيف ماسك السلاح في إيده ووائل بيترعش وهو بيفكر في البدلة الحمراء إلا ممكن يلبسها في أي لحظة "
" فيلا الخوري "
- نايم بروح أمك أنت كمان !!
- عدل نفسه " أسف ي حمزة بيه أؤمر أطلع ع فين
- أطلع ع القاهرة بسرعة
- تحت أمرك ي بيه
- ألوو
- أيوا ي فندم
- بعتلك صورة لأرقام عربية ع الواتس دلوقتي عاوز في ظرف نص ساعه تكون بيانات العربية كلها عندي مفهوم
- تحت أمرك ي فندم
- فتح تلفونه ع صورة وعد وبحزن " طلعتي شايلة كتير جواكي ي وعد فوق ما كنت أتوقع مكنتش حاسس بوجعك جيت عليكي أنا كمان زيهم لما كنت بضغط عليكي علشان تتكلمي معاملتي ليكي وأنا شايف جوازي منك وارطة ولازم أخلص منها
- نزلت دموعه من غير ما يحس وهو بېلمس الصورة " أسف لأني مقدرتش أحميكي سامحيني لأني أناني ومقدرتش أحسسك أني أقدر أشيل عندك همومك دي وأعوضك عن كل إلا مريتي بيه ؛ بس أوعدك دي أخر مرة هنبعد عن بعض فيها أخر مرة هسمح للحزن يدخل حياتنا ي حببتي هجيلك وهاخدك في حضني وهعوض عن كل إلا شوفتيه في حياتك
- رفع رأسه پغضب" أما lلکل*پ إلا عمل فيكي كدا وعد عليا لأخليه يركع قدامك يتمني المoت ويبوس رجلك قبل إيدك علشان تحني عليه برصاصة تخلصه من العڈاب إلا هيشوفه ع إيدي