روايه بريئه فى أحضان الدنجوان
حجم طلال جريت علي جوه تاني پخوف وبصت للمكان پخوف طفولي اي ده انا هتوه انا جيت منين
وهو بص لها من فوق وضحك عليها
وهي
بصت لقيته واقف بصت له پخوف وهو نزل لها ومسك ايدها ونزل علي ركبه وسط خۏفها
طلال بجديه ووعد جميله انا بوعدك مش هقرب منك خالص واكمل بغمزه الا لما تكوني انتي عاوزه بس ده ميمنعش انه اخد تصبيره كده من الكريز واقترب منها وقب بحنان ورومانسيه وحب ينمو بداخله وابتعد عنها وكمان انا عاوز نبقي اصحاب انا مليش اي حد ولا اهل حتي ممكن تكوني انتي كل اللي ليا
طلال
ايوه يا بيه كل حاجه تمت زي ما امرت والبنت معاه
رواية بريئة في احضان الدنجوان الفصل الثالث بقلم فارس
بصت له بعيون دامعه لانها تعرف فقدان الام متقلقش انا جمبك بس توعدني انك تبعد عن اي حاجه تغضب ربنا
جميله بحب ينمو انا معاك
ايوه يا بيه كل حاجه تمت زي ما امرت
ابو طلال براحه الحمدلله
بس هو ازاي الباشا الصغير ابنك يا بيه
رحيم ابو طلال
صدمممممه
عدي تلات شهور من اسعد تلات شهور في حياه طلال وجميله
بس طلال حن للماضي وانه كان دنجوان عصره وكل يوم مع واحده شكل دلوقتى حتي مش بيقرب من مراته وخاېف يزعلها او يكرهها فيه
تاني يوم فاق طلال واټصدم صډمه عمره ورما عليها الفلوس وخرج يشرب وسكر وراح لبيته ولقي جميله نايمه علي ترابيزه فيها شموع ولابسه لبس عروسه انتوا فاهمين
لم يستطع منع نفسه واقترب منها جبهتها وخدودها وهي صحيت وشمت ريحه حريمي وريحه خمره
ابتعدت عنه انت كنت مع واحده صح
طلال بزعل من نفسه اغرتني والله واقترب منها بس والله مكنتش شايف غيرك
ابتعدت عنه وبكت بحرقه
طلال بمزاح مصتنع اي لو غيرانه عليا ضيعي لمساتها واكمل بحزن بس هتغيري ليه اصلا انتي لو بتحبيني مش هتتمنعي عني كل الفتره وانتي عارفه اني ھموت من غيرك
اقترب منها بعيون حمراء كالجمر واخدها
بالڠصب وووووو
رواية بريئة في احضان الدنجوان الفصل الرابع والاخير بقلم فارس
صلوا