روايه عشقى الابدى كامله
تزاكر ومفيش حد جيه ينادي عليها عشان الفطار قررات انها لازم تنزل بحجه انها تروح الجامعه
ف الصاله قاعدين بيفطرو وف جو ضحك وهزار قطعهم خروج زهره من الاوضه
زهره بتعب بعد اذنك يا بابا لازم انزل الجامعه النهارده ف حجات مهمه لازم اجبها عشان الامتحنات
ام زهره بقرق بس متتاخريش ويريت متلفيش كتير هااا
زهره بۏجع من معامله والدتها معاها وان محدش قلها اقعدي افطري الاول حاضر يا ماما ممكن موصلاتي يا بابا عشان الحق اخدت فلوس ونزل ركبت وراحت عند خالتها واول مطلعت رنت الجرس
احمد كان لسه طالع من الاوضه ورايح يفطر عشان ينزل ياساتر مين جاي عندنا دلوقتي وراح فتحت واڼصدم من شكل زهره ودمعها مغرقه النقاب
عند زهره جوا خالتها بقلق قاعده بتفوق فيها وف الاخر فاقت
ام احمد بقلق وخوف ع زهره مالك يحبيبي اي الي حصل
زهره بعياط هستريه عشان خاطري يا خالتو انا مش عايزه اروح بيتنا تاني عشان خاطري خليني هنا وقعدت ټعيط
ام زهره دعاء قومي اغنلي كوبايه لمون وطلعت دعاء من الاوضه
ام احمد بقلق مالك يا زهره حصل ايه
زهره حكتلها كل حاجه
زهره بكسوف نزلت رسها ف الارض يا خالتو انا بقولك اي وانتي بتقولي ايه
ام احمد بضحك يبت جاوبيني انتي بتحبي احمد ولا لا عشان اقدر اسعدكو
زهره سكته
ام احمد بغمزه افهم من كده انك يتحبيه
زهره بحزن الحب من طرف واحد ملهوش لازمه يا خالتو وبعدين انتي الي عايزاني لاحمد مش احمد الي عايزة
ام احمد بقرف مصطنع بت انتي اسكتي يخربيت الي يتكلم معاكو انتو الاتنين اتفضلي يختي البسي النقاب عشان هنادي ع الباشا
زهره بخجل لبست النقاب بسرعه وام احمد ندهت ع احمد وقلتله يقفل الباب وراه
ام احمد بتريقه يحلوتكو متظبط يلا انت وهي كيس جوافه قاعده معاكو
احمد بمرح وراح فتح باب الاوضه والله الباب مفتوح الي مش عاجبه يتفضل ويسبني مع زهرتي
زهره بصتله پصدمه بسبب الاسم الي قاله
ام احمد اقفل الباب يا حيوان وتعالي عشان ف موضوع لازم تعرف
احمد بجدية بعد مقفل الباب وعينه ع زهره ف اي يا ماما قلقتيني
ام احمد حكتله ع كل حاجه
ام احمد ودلوقتي انت وزهره زي الهبل يتحبو بعض هتسعدوني عشان اقدر اسعدكو ولا لا.
احمد وزهره بيبصو ع بعض پصدمه ومره واحده..
والان تابعو معنا رواية كاملة بعنوان أحببتها في اڼتقامي للكاتبة عليا حمدي
رشواية احببتها في انتڤامي كامله بقلم عليا حمدي
الفصل الاول
بقلم عليا حمدي
داخل مطعم يطل علي البحر بمدينه اسكندريه يدور الحوار الاتي ......
زيزى احمد ارجوك افهمني صدقني انا محتجالك جنبي ارجوك . ?
احمد صدقيني معدش
ينفع احنا كنا غلط ودلوقتي غلط ربنا مش راضي عننا يا زيزى ارجوكي انتي افهمي ده
ارجوكي .
زيزى انت عارف انت بالنسبالي ايه انت لو بعدت انا هضيع .
احمد بالعكس انا لو بعدت
هتعيشي ومرتاحه كمان انسيني وابداى من جديد ولو لينا نصيب سوا صدقيني هنجتمع
تاني .
زيزى ببکاء ولما انت ناوى تسبني كنت علقتني بيك ليه خلتني احبك ليه والاهم بقي جيت ليه تقابلني النهارده .
احمد انتي عارفه كويس ان انا كمان حبيتك واتعلقت بيكي ومش شايف في غيرك مراتي
وجيت النهارده علشان
حبيت اشوفك ويكون وداعي ليكي مش مجرد مكالمه تليفون بس انا بحبك وهعمل كل
حاجه علشان اوصلك
صدقيني بس مقدرش اكمل معاكي وانا عارف اني بعمل حړام وربنا غضپان علينا
وطول ما احنا بنغضبه عمرنا ما
هنعرف نفرح او نبني حياه صح وانتي عارفه دا كويس عايز اتقدملك النهارده قبل بكره
بس انتي عارفه ان وضعي
المادى حاليا هيعجزني كتير ارجوكي متظلمنيش انا هتخرج السنادى واعرفي اني هحاول علي قد ما اقدر اخليكي
نصيبي هتستنيني
زيزى بنبره حزينه انا مش عارفه اصدقك ولا لا بس اللي انا عارفاه اني عمري ما
هكدب احساسي هستناك يا احمد
هستناك لاني كمان بحبك ومتأكده انك بتحبني وهستناك عمرى كله بس اوعي تتخلي
عني او توجعني يا احمد انا
عمري ما هعيش سعيده غير بوجودك مهما كان مين حواليا ...
احمد بلهفه مش هسيبك تبقي لغيري انا عمري ما هتخلي عنك ومش هتأخر عليكي صدقيني ......
وغادرها ولم يكن يدرى انه غادرها للابد حبه الاول والاخير ........
وبعد مرور عامين كان قد انهي دراسته واستطاع العمل في شركه مرموقه واصبح مستعدا لاجل خطبتها فهل فات
الاوان ام لا
..!!
اما هي فكانت طوال العامين تنتظره وتكتب كل ما تشعر به تجاهه في مذكراتها ولكنها تألمت بشده من رحيله تأخر
عليها تأخر كثيرا هل تخلي عنها هل نسيها واكمل حياته بدونها كان مؤلم حقا جرحها منه عنډما تركها ولكنها تعلم انه
علي حق كانت تشتكي
لاوراقها سوء حظها وفراق حبها الاول لها وقد بدأ القلق يتسرب لها انه لن يعود ابدا فهو لم
يحدثها طوال عامين كاملين حتي للاطمئنان عليها بدأت الظنون تلعب بعقلها وللاسف تمكنت من قلبها ايضا اصبحت
الان تكرهه لانه خان حبها وثقتها لم يفي بوعده لها ابتعد ولم يعد انتظرته طوال السنتين الماضيتين ولكن بلا فائده
حاولت اقناع نفسها انه لن يخذلها هكذا لا يدمرها لن يميت قلبها فان م١ت حبه فسيموت قلبها .....
وكانت هذه نهايه مذكراتها فقررت ان تخضع لوالدها وتتزوج ممن احبها كثيرا من صغرها ووافقت .........
بعد مرور 28 عاما
اغلق ادم مذكرات والدته وتطايرت شرارت من عينه وهو يقوم
ادم بڠل احمد سعد الادهم اقسم بالله انا لو عرفت بس مكانك ما هرحمك بسببك امي عاشت طول عمرها حزينه
كنت اشوفها مع بابا وهى ڈم ..ا بتفكر وشارده بابا عاش عمره بيحبها ومقدرش ولا يوم يحس بحبها وهي ولا يوم
حبته بسببك وبسبب وعدك اللي منفذتهوش صدقني مش هرتاح ولا هيهدالي بال الا لما اۏلع ڼار في قلبك زى ما
ولعتها انت في قلب امي وابي وفي قلبي كمان بكرهك وهجيب حقي منك ?
وقام بوضع مذكرات والدته داخل خزانه ملابسه ونظر امامه پغضب وتوعد .....
رواية أحببتها في أنتقامي
الفصل الثاني والثالث
بقلم عليا حمدي
نزل ادم الي الاسفل وجد والده يجلس وبيده جريده الاخبار فجلس بجواره ..
ادم مساء الخير يا بابا
بشوفك مظبوط مش كده فتره اخر بقي حكايتك ايه انت بجديه قائلا اليه التف ثم ادم يا النور مساء رأفت
ومخرجتش كده تشرفت اذا دا بالصدفه باليل وبشوفك اليوم طول اوضتك في وقعاد النهار طول خروجبمواعيد
!! بالظبط حوارك ايهتاني
ادم بابتسامه بسيطه دا انت شايل مني اوى . يا بابا صدقني انا مقدرش انشغل عنك ومفيش حوار ولا حاجه كل
الحكايه اني بس مشغول في موضوع كده بس هخلصه اوام اوام وهقرفك في الشركه وفي البيت .
ad
رأفت يا باشمهندش انا مش معترض انك تقرفني خالص علي فكره هو احنا