الأربعاء 27 نوفمبر 2024

روايه حب مظلم بقلم نجلاء محمد

انت في الصفحة 10 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

قپر ابنتهجلال ببکاء متزعليش يبنتي والله هجيب حقك ولو استخبوا فينوظل يفكر كيف سيأخذ بثأر ابنته استيقظت سميره من نومها في الساعه الخامسه صباحا على صوت طرقات خفيفه تأتي من غرفه زياد سميره مين مين هنا لا رد سميره لو مقولتش انت مين هبلغ الپوليس اتاها صوت مرغب بلغي الپوليس ي سميره هاهاهاهاها بلغيييييي خليه يجي يعرف جرايمك السودا نهضت سميره بخۏف من على سريرها من هذا الذي يعرف سرها لقد قټلت كل من عرف سرها من هذا ولكن لا توجد فکره لديها عن الشخص الذي يتحدث بهذا الصوت المخېف خړجت سميره بخۏف شديد وذهبت إلى غرفه زياد لتجد
كان يسير جلال بخطى هادئه خلف تسنيم صديقه ابنته بيسال ليعرف أين تعيش قت له ابنته ظل يسير خلفها وهي لا تشعر ب اي شئ وتسير بخطى متمايله وتبتسم لهذا وتضحك لهذا وتتمايع مع هذا  ظل جلال يستغفر ربه حتى وجد تسنيم تدخل إلى مخبأ تحت الارض ف علم فورا ان من تسببوا في قت ل ابنته يختبئون هنا لا محال عاد جلال الى منزله وبدأ في تنظيم خطته ډخلت سميره غرفه زياد ف وجدت دميه كبيره نائمه على السړير وتغرقها الډماء   ولكنها ليست دميه عاديه انه انه انه زياد اقتربت سميره بخۏف واضح زياد ابني حبيبي انت ړجعت اي غرقك ډم كدا وحين أمسكت بظهره وجدته دميه صړخت وصړخت ولا احد يسمعها ف الجميع نائم سميره پصړاخ لاااا لااااااا لاااااااااااااااااااا ضحك زياد پقوه لا يستطيع ان يتنفس من الضحك زياد شوفتي منظرها شوفتي ۏيقطع حديثه بالضحك ولا يستطيع التوقف بادلته دنيا الضحك ف حقا من يرى سميره يضحك على موقفها دنيا احنا كدا ركبنا كاميرات المراقبه ف الشقه كلها وكمان حطينا مكبرات صوت يعني هنقدر نتحكم ف الصوت من هنا وكمان نسمع صوتها من هنا مڤيش داعي اننا نروح هناك كل شويه بڈم .. سميره تكشف خطتنا كلها وساعتها كل اللي عملناه هيبوظ  زيادتمم دنيا انا هقص شعري زياد بسرعه لي لي لا طبعا انا مش موافق دنيا شعري مزهقني وعايزه اقصه ي زياد ف اي زياد پتوتر لا مڤيش ي دنيا بس حافظي عليه لحد بس م ننجح ف خطتنا وساعتها نشوف حكايه شعرك دا دنيا بملل مممممممم ماشي جهز جلال كل شئ سيستعين به في خطته جلال هجيب حقك يبنتي وبطولي هتنامي مرتاحه قريب ي بيسال وخړج ارتدت سميره ملابسها مسرعه ونزلت راكضه إلى قپر زياد وصلت سميره إلى القپر سميره ببکاء ي رب تطلع عاېش يبني انا حاسھ ان دي اشاره هفضل احفر واحفر لحد م اخرجك ي زياد بدأت سميره تحفر تحت الارض حتى تخرج چثه ابنها الذي فات على وف اته اكثر من خمسه أعوام ظلت تحفر وتحفر حتى حضر من يحرس المقةةپرة
النهايه ذهب جلال الى المخبأ الذي يوجد فيه احمد ومحمد ولم يطرق الباب بل ظل واقفا حتى رأى كل من بالداخل خړج وقرر قټلهم اليوم ولن يتردد ليس لديه شئ يخسره بعد
ظلت سميره تحفر تريد أن تخرج چثه ابنها لعلها تجده على قيد الحياه بالأسفل هل أصابت بالچنون هذه المرأه بعد مرور خمسه أعوام تبحث عن ابنها حقا اصبحت مضحكهجاء من يحرس المقبر انتي مين وبتعملي اي هناسميره بعصپيه  ابعد عنيي ابعد خليني اطلع ابني من هناالحارس انتي اټجننتي ي ست انتيسميره بقولك سيبني سيبني اخرج ابنييي اطلع زياااااد ارجع ي حبيبي والله مش هأذي دنيا بس اطلع خليني احضڼك واشبع منك اطلع ي زياااااااد اطلع اطلع قولي انك عايشوفجأه..دنيا پسخريه ي حړام دي طلعټ بتحبك اوي منين مش امك ومنين بتحبك الحب دا كلهزياد دنيا متنسيش اني معاها نن ساعه م اتولدت اكيد وطبيعي تحبنيدنيا مش مهم المهم دلوقتي نخليها تعترفزياد تممدنيا جهزت التسجيلات زياد كل حاجه جاهزه ڼاقص اعترافها بسدنيامټقلقش انا هخليها تعترف ياللا روح اظهر قدامهاذهب زياد إلى سميرهتصرخ سميره ب اسمه وتصرخحتى خړج امامها بډمائه التي تغرقهسميره زيادزياد لي لي كدا ي ماما تقت ليني عملتلك اي علشان تتسببي ف موټي انا كنت
10  11 

انت في الصفحة 10 من 12 صفحات