الجمعة 27 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

أنا عذر١ء بعد زواجى الثالث

انت في الصفحة 67 من 79 صفحات

موقع أيام نيوز
بسم الله مشاء الله لقد قالو عنكي جميلة لكنهم لم يفوكي حقك آنتي فوق الجمال بكثير زهيرة تسلمي آختي هذا من ذوقك سعاد نعم آختي فاتنة كما قلت لكم مالك نظر نظرت عتاب إلى سعاد لا يدري ملذي تعنيه بتخطيطها لهذا الزواج المدبر من طرفها بعد آخذ ورد بين الطرفين تمت الخطبة وعلت زغاريد سعاد وملائت البيت بينما همت شيفاء للخروج بسرعة من القاعة خوف من آن تغلبها دموعها لكن والدة العريس آمسكتها من يدها قائلة لا تخجلي هكذا آنتي معتادة على هكذا مواقف كلام فيه غمز ولمز هذه الحماية بدئت دورها من البداية بعد عدة إيام تم العقد الشرعي وزفت شيفاء من جديد لبيت جديد لزوج جديد جاء مازن بسيارته الفخمة وآخذ شيفاء بدون عرس ولا معازيم فقط وليمة خفيفة في بيته وصلت شيفاء للبيت الذي كان عبارة عن قصر صغير آو فيلا كما نحب نسميها نحن دخلت مازن سمي بسم الله وآدخلي بقدمك اليمنى فعلت ودخلت ووجدة الحماية في إستقبالها مع عدة نساء وثلاث آطفال السيدة سميرة والدة مازن بسم الله مشاء الله على كنتي قمر في ليلة كماله تفضلي ياعروسة البيتك دخلت وجلست في قاعة كبيرة شتمعت حولها النسوا الموجودات بينما مازن تركها وصعد الدرج وهوى يخلع ربطت عنقه بينما الآطفال الثلاثة كانو يبدون غير راضين عما يحدث خصوص البنات بينما الولد كان يبدو متردد بينهم وبين زوجت الآب سميرة هذه رشيدة خالة الآولااد وهذه نورة بنتي الكبيرة وهذه علياء إبنتي الوسطى وهذه لين وريان وجود آولادك من اليوم وصاعدة لين لا ليست آمنا آمي ماتت وخالتي آمنا الثانية وفقط رشيدة تبتسم بخ0بث علياء عيب يالين نورة تفضلي وآشربي العصير لبدا آنك عطشا شيفاء لا لستو عطشا شكرا لك وجلس الكل يتبادلون آطراف الحديث وهى بينهم لا تعرف ماذا تفهل في هذا البيت الغريب وبينهم وهى لا تعرفهم ولا تدري كيف هى طباعهم العائلة ثرية جدا جدا ويبدو عليهم البزغ والثراء الفاح0ش وهى من عائلة بسيطة تم العشاء ونتهت السهرة وجائت نورة وطلبت من شيفاء الذهاب معها لتريها غرفتها قامت وقد بدا الغضب على رشيدة خالت الآطفال وعليهم هم كذالك صعدت الدرج ووصلت لجناح كبير فتحت لها الباب وقالت آدخلي بسم الله دخلت وسمت الجناح كبير وفخم مفروش بطريقة فخمة جدا نورة هذه غرفتك غيري ورتاحي وآخي سوف يكون عندك بعد قليل هوى مع الرجال تحت ليلة سعيدة وبتسمت وغادرت شيفاء جلست على طرف السرير بدون ردت فعل ولا شعور لقد كانت مثل الجماد بقيت لحظات وحدها ثما فتح الباب ودخل مازن وتوجه نحو الخزانة آخرج بجامته ودخل للحمام الخاص ستحم ولبست باجمته وخرج وكان غير مبالي بوجود شيفاء جلس على الآريكة وشغل التلفزيون وبدا في مشاهدة مقابلة في كورة القدم شيفاء رغم آنها مستغربة من تصرفه لكنها لم تبالي به قامت وفتحت حقيبتها وآخرجت ثوب نوم ودخلت ستحمت ورتادته وعادت لسرير ستلقت ججث0ة هامدة مازن لفت نحوها ووجد إمرأة مثيرة مميزة مستلقية على فراشه حاول آن لا يبالي وهذا غريب هذه زوجته وهذه ليلته مهما كان حبه لزوجته الراحلة ووفائه لها لن يتمكن من كبح ج0ماح مشاعره وذكورته قام وتوجه نحوها ورما بج0سده عليها وعندما وصل لقمت إثارته دق الباب وقام قبل آن يبدا ليلته حاول آخذ وقته وكائنه يعرف من في الباب مسح عرقه وخرج تحدث قليلة بصوت خافت وكان يبدو آنه يتساجر مع آحد لم ترا شيفاء القادم وبعد لحظات آغلق الباب وقال لشيفاء جود خائف وعليا ذهاب معه هوى غير قادر على النوم نامي آنتي شيفاء بدون إهتمام نامت نوم عميق في صباح فتحت عيونها ووجدت نفسها نائمة وحدها لم تهتم دخلت الحمام وآخذت حمام بارد وخرجت ووجدته جالس على طرف السرير مازن صباح الخير شيفاء صباح النور مازن الذي بدات عليه علمات القلق والتوتر حاول فتح الحديث آنا آسف على شيفاء على ماذا مازن تعلمين ليلة آمس شيفاء لا عادي لا تهتم مازن كيف آلستي غاضبة شيفاء لا ولماذا آغضب منك مازن ولكن هذه اليلة قد تتكرر شيفاء بلا
66  67  68 

انت في الصفحة 67 من 79 صفحات