روايه امتلكنى عشقه
وأمشي من هنا ومحدش هيعرف بحاجة : أنتي اللي أختارتي، اختارتي عـ اجز وسبتيني أنا مع إني قولتلك قب.ل كدا محدش رفضني، بس أنتي رفضتني وأنا مش هسيبك جت تجري مسكها دفعها وقعت على الأريكة ومناعها من الأبتعاد عنه حاول يقـ بلها مسكت وشه بايديها بتحاول تبعده ولاكن هي لا شئ أمام جسده بعد أيدها بكل سهوله صفعـ ته على وجهه بكل قوتها : أبعد يا حيـ وان سحب سكـ ينه من طبق الفاكهة وضعها على رقبتها وهي بتصر..خ برعب : اسكتي لو سمعت صوتك أنا مش هتردد في قتـ لك أسكتي هزت رأسها بخفه وهي تنظر في عينه بعيناها الحمراء من البكاء والخوف الظاهر فيهم رجع شعرها للخلف ببرود : أنا حبيتك، حبيتك أوي ومش قادر أبعد عنك حاولة كتير أشيلك من دماغي بس في كل مره بشوفك فيها بتشديني ليكي أكتر كأنك بتسحريني وافقي وأنا هخليه يطل..قك ونتجاوز هزت رأسها بلا والدموع نزله من عنيها : أنا بكـ رهك صر..خ فيها بعص.بيه وهو بيغـ رز السكـ ينه بجانب رأسها في الأريكة صر..خت ملك برعب وهي مش قادره تبعده عناا :
اسكتي، اسكتي مش عايز أسمع منك إي صوت وقف ضـ رب بالسـ كينه بدموع متحجره : ملك صدقيني أنا حبيتك فوق ما تتخيلي وافقي وأنا هخليكي اسعد أنسانه في العالم : أنا بكـ رهك بكـ رهك يا ياسر صر..خ في وجهها بغض..ب: ليه وعلشان مين علشان العـ اجز دا ضـ ربته بقدمها فق قبضته من على ايديها دفعته بعيدًا عنها وقامت جريت نزلة إلى الأسفل وهو خلفها نزلة على السلم هي لم تعلم كيف نزلة إلى الأسفل وهي بتصر..خ لينجدها أحد خرجت برا القصر.. خرج مصطفى من المكتب بفزع من صوت صر..يخها رائه ياسر وهو خارج من باب القصر.. بيجري حاول يقوم من على الكرسي معرفش ضـ رب رجليه وهو حاسس بعـ اجز كبير جريت في الجنينه وهي بتجري مسكها ياسر من شعرها صر..خت ملك بألم : أبو.س ايدك يا ياسر أبعد عني : لا لا مش هبعد خلاص أنا هعمل اللي جوزك معرفش يعمله وقدامه جت تضـ ربه مسك ايديها حست أن عظام ايديها هتتـ كسر بين ايديه