الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية مكتملة بقلم كريمه حماده

انت في الصفحة 7 من 19 صفحات

موقع أيام نيوز

ومسك أيدها وسحبها وراه
فريدة شدت أيدها پعنف وقال بكره متلمسنيش يا مالك تانى بقيت بقرف منك ومن لمستك وقربك ليا
مالك أتوجع اوى من كلامها بس محبش يبين دا فهز راسه ببرود ومشى وهى مشيت وراه
ابويا قالى سيبك منه هجوزك لاحسن منه 
ومروحش الغييط دا البامية شوكتنى ومروحش الغييط دا البامية شوكتنى لولولولولولىلى
عمر بانزعاج بعد اذن الفرح اللى عملاه يعنى ممكن تخرسى
روان مردتش عليه وكملت غنى ابويا قالى يا فكرية خدى الحمار والعربية 
ومروحش الغيط دا البامية شوكتنى ومروحش الغييط دا البامية شوكتنى لولولولولولىلى وصلى لولولولولولىلى
عمر بزعيق باااااااااس اخرسى بقى دماغى ھتنفجر
روان بحنق الله فيه ايه يا جدع انت سبنى اطلع المواهب اللى جوايا دا ايه الخطڤ الممل دا
زياد دخل وقال بفزع عمر الحق مالك البكرى هنا فى المنطقة ومعاه فريدة وجرارها وراه
عمر پصدمة فريدة
روان بفرحة مااالك اخويا حبيبى جيه ينقذنى
يا عمر الرشيدى انزلى هنا
فريدة پبكاء وصړاخ عمر
عمر قلبه دق جامد پخوف على فريدة فمسك ايد روان بقسۏة وضغط عليها وبصلها بجمود وسحبها لتحت 
وقف عمر قصاد مالك وهو ماسك ايد روان ومالك كذلك ماسك ايد فريدة وباصين لبعض بنظرات تحدى وكره وندم كلها نظرات متبادلة
_____________ يتبع 
التالت..
مالك بسخرية يااااه لسة بتحب تعيش فى مناطق شعبية زيك يا ابن الرشيدى
عمر بهدوء سيب ايد فريدة يا مالك
مالك بدون قصد ضغط على ايد فريدة جامد وهى اتوجعت ومع ذلك مسبهاش وقال بكره خطفت روان ليه يا عمر
روان هو انتو تعرفوا بعض منين
مالك بحدة مش هسأل تانى يا عمر خطفت روان ليييييه
عمر بهدوء مقاتل مخطفتهاش
مالك يا سلام ليه جات عندك برجلها ولا ايه
عمر مكنتش اقصد اخطڤها هى كنت اقصد واحدة تانية
روان بصتله پصدمة وهو بلع ريقه بتوتر ومرضيش يبصلها
مالك حلو حلو سيب ايد روان هسيب ايد اختك
عمر ساب ايد روان وبصلها بأسف وهى اتفهمت وهزتله راسها وجريت على مالك
مالك بلهفة انتى كويسة عملك حاجة
روان انا كويسة متقلقش...مين دى يا مالك
مالك بص لفريدة بجمود لكن من جواه كان موجوع اوى على اللى عمله فيها واللى وجعه اكتر نظرة الكره والقهر اللى شايفها فى عينها
مالك ساب أيدها وهى دلكتها بۏجع وجريت على عمر وحضنته وهى بټعيط
عمر بحدة هتفضل طول عمرك غبى ومتسرع
مالك من غير ما يلفله قال بسخرية سبنالك الفهم كله يا خويا
فريدة استنى يا مالك 
مالك اخد نفس عميق ولفلها وهى طلعت دبلة من شنطتها ورمتها فى وشه وقالت پقهر كنت محتفظة بيها لعلى وعسى نرجع..بس خلاص معدش فى مكان ليك عندى تانى ابدا
مالك بص للدبلة اللى واقعة فى الارض وبعدين بصلها ببرود مسك ايد روان وركبوا العربية ومشيوا
أما فريدة كانت متوقعة ياخد الدبلة بس صدمها برد فعله واترمت فى حضڼ عمر وفضلت تبكى
عمر بهمس داخلى وربنا يا مالك لاندمك

انت في الصفحة 7 من 19 صفحات