السبت 23 نوفمبر 2024

روايه اغت.صبنى ولكنى أحببته

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

وشها نزل عليه ض@رب اقلام حميده ضر@بته بالقلم: ده علشان تغت'صب بنت شريفه

ضربته كمان واحد: وده علشان البنت دي طلعت بنت اختي الي كنت عاوزه اجوزهالك وضربته كمان: ودي علشان انا معرفتش اخلف راجل محترم مراد بعصبيه: طب والله

بنت اختك الي ض@ربتيني عشانها دي هوريها الويل ويلا روحي فيلتك شكرا مش

عاوزين حاجه منك حميده بعصبيه: لا مش هسيبك معاها غير ما تتجوزها مراد بغيظ: تمام حميده طلعت نامت مع روح ومراد زهق طلع من الفيلا كلها ............... عند يوسف يوسف جه يطلع سمع مريم بتقول : انا بحبك اوووي يا يوسف بس مش تسيبني

 

والله هو الي عمل فيا كده مش انا متسبنيش يوسف بصدم#مه: مريم لسه عايشه 😳😳 .................. بليل خالص الساعه ٣ الفجر صحيت روح لقت حميده نايمه جمبها

روح: خالتو حميده:............. لا رد روح: يووو عاوزه اشرب دلوقتي اعمل اي نزلت

تحت لقت الجو ضلمه خافت وجت تفتح النور لقت حد مسك دراعها وكان بيحسس عليه

😳 #يتبع رواية اغتص@بني ولكنني احببتة الفصل الثامن روح نزلت لقت الجو ظلمه

وجت تفتح النور لقت حد بيحسس علي جسمها خافت اووي وصوتت الشخص ده كتم بوقها وفتح النور اتظهر انو مراد روح بخوف: ااانت بتعمل اي هنا مراد وهو بيبصاها

[system-code:ad:autoads]]

بوقاحه: انت الي بتعمل اي هنا يا جميل روح من كتر الخوف اغمي عليها مراد شلها

 

ووداها الاوضه وجه يقرب منها روح صحيت وفضلت تصوت لحد ما حميده صحيت وراحت عندهم حميده: انت بتعمل اي مش قولتلك متقربلهاش غير لما تكتب الكتاب مراد ببرود ووقاحه: حبيت اجرب الي انا عملته بس وانا مصحصح روح بخوف: خالتو

متسيبنيش حميده بصت لمراد بصه روح مفهمتهاش لاكن مراد فهمها وابتسم ببرود

حميده: يلا يا روح ادخلي نامي عقبال ما اتكلم مع مراد روح اومئت ومشيت وهي

بتبص لمراد بخوف ومشيت بس وقفت علي الباب لما سمعت حميده بتقول حميده:

شكلك اهبل ومتخلف وناسي ان عندك ابن😳😳 مراد بضيق: انتي عارفه ان دي كانت غلطه حميده: انا عرفت بالصدفه مستحيل ده يكون مراد ابني مراد: لا هو وطلع

لقه روح واقفه وحاطه اديها علي بوقها مراد اتجاهلها وطلع روح طلعت نامت .......... عند يوسف ومريم يوسف: مريم لسه عايشه واتجه الي مريم لقاها نايمه : مريم مريم

مريم بفزع قامت: اانت عرفت اني اسمي مريم منين يوسف زمن غير اي مقدمات خدها في حضنه وفضل يعيط كان حاجه غاليه كانت ضايعه عنو ولاقاها مريم حولت تبعدوا

ووقفت لما قال يوسف: انا يوسف يا مريم يوسف حب عمرك انتي كنتي فين مريم

بدموع: مقدرتش استحمل من الي صاحبك عملو فيا وخلاني قليله اووي قدام نفسي

وقدامك انت طمان وللحظه حسيت انك مش هتبقي بتحبني ومش هتتجوزني علشان مينفعش تتجوز واحده حد لمسها انا حايالله بواقي بن..... وجت تكمل يوسف حط ايدوا

 

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات