نهارك اسود انتي
- لفت وشها بصد@مة صرخت رمت الفوطة عليه أول ما شافت منظره وهو واقف قدامها بشورت فوق الركبة بشويه ومش لابس حاجة فوق
" ضحك من منظرها وقرب منها "
- هو فيه ايه ايه مالك ؟!
- وهي حاطة إيدها ع عينيها " أنت سافل وحيوان ايه المنظر دااا
- ماله يعني منظري مش فاهم
- شاورت بإيديها التانية ع الحمام " أدخل بسرعة ألبس حاجة
- قرب منها وهو بيحط إيده ع وسطها فشهقت بخو.ف " هو أنتي خايفة مني ليه !
- أنت بتتعمد تخو.فني
- قولتلك مية مرة متخبيش عيونك مني بحب دايما أشوفهم دايما وأستمتع بجمالهم
" فتحت عينيها وخو.فها بدأ يهدي "
" بصت في عيونه وقلبها دق جامد من نظراته ليها وشعره إلا بينزل ميه ع وشه ورموشه
"
- وهي تايهه في جمال ملامحه " أنت رموشك أطول من طموحاتي
- ضحك بقوة ع كلامها وتعبيرات وشها وهي بتتكلم " ودي حاجة حلوة ولا حاجة وحش.ة !
- دي حاجة قمر أووي
- أنتي كمان حلوة أوي وعيونك جميلة
- وهي مركزة في عينيه " قول والله
- إبتسم برقة " أه والله
- بصوت واطي " يخربيت جمال أم ضحكتك
- بتقولي حاجة !
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم *
" فقاقت من سرحانها وبصت ع جسمه تاني وشها أحمر وحطت إيديها ع وشها وطلعت تجري برا الأوضة فجأة تتخبط كرسي التسريحة وهي مغمية عينيها"
- اااه رجلي
- مش ملاحظة أنك كل ما تهر.بي مني تحصل حاجة تمنعك !
- بصتله بعصبية " أنت مش مكسوف وأنت من غير هدوم كدا قدامي ايه مفيش حياء خالص !!