السبت 23 نوفمبر 2024

صدم#مه عشق

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

كانت راقدة ف اوضة ف المستشفى وحاسه بدوخة. 
الدكتور بهدؤء:  هو في الاول كدا بعدين هتتعودي. 
شمس بحزن:  هو انا شعري هيقع صح. 
الدكتور ب ابتسامة،:  وهيطلع احسن منه. 
شمس بهدؤء:  طب نسبة الشفاء كام. 
الدكتور بحزن:  مخبيش عليكي هو صغيرة جدا بس انتي قدها واحنا بنحاول اهو. 
شمس ب ابتسامة:  هحاول عشان اهلي وعشان وائل. 
الدكتور: للدرجة دي بتحبيه. 
شمس بابتسامة:  واكتر وائل دا اطيب خلق الله ويستحق انه احارب المرض عشانه. 
الدكتور:  طب ليه مقولتيش له. 
شمس بدموع:  عشان خايفه هو بيحبني اوي وروحه فيا لو مت هيموت من بعدي وهيدمر كان لازم اعمل دا عشانه. 
الدكتور:  ان شاءلله خير. 
تاني يوم.... 
شمس بزهق:  اي الصوت دا. 
اختها بابتسامة:  جاي لي عريس وحذري فزري مين. 
شمس ب ابتسامة:  مين. 
اختها بفرحه:  وائل. 
شمس بصد@مة: وائل مين يا نور 
نور بفرحه:  يلي كان خطيبك هييجي النهارده ونعمل خطوبة ع الضيق انتي مش هتزعلي صح. 
شمس بجمود وجواها نار ووجع: هاه ازعل ليه كل شي قسمه ونصيب. 
نور بخبث: ماشي يلا هروح اجهز بقا. 
شمس ابتسمت ليها وهي خرجت قامت قفلت الباب وانھارت:  اختي يا وائل اختيييي. 
دموعها نزلت ب lلم ووجع كبيررر. 


شمس مسحت دموعها:  ربنا يتمم ليهم ع خير انا لازم افرح اه افرح ماهو مكسور مني بس ب السرعه دي. 
عند نور. 
امها پغضب:  ازاي توافقي. 
نور ببرود: عادي يعني مش عشان شمس هرفضه. 
امها لسه هتتكلم قاطعتها: ماما بعد اذنك كفايه سبيني لوحدي. 
خرجت امها وهي بتلعنها. 
بليل...... 
وائل وصل لوحده محدش وافق يروح معه... 
نور ب ابتسامة:  منور يا وائل. 

وائل وهو بيدور ع شمس بعينه:  بنورك. 
شمس بتدخل بهدؤء:  مبروك الف مبروك. 
وائل بخبث:  عقبالك يا شمس. 
شمس سكتت. 
طلع الدهب وابتسم بمكر:  يلا عشان تلبسي دهبك يا حبيبتي. 
ام نور كانت دموعها محبوسة مش عارفه تفرح ولا تعمل ايه. 
شمس كانت قلبها وجعها اوي حست بتعب قامت تدخل الاوضة مقدرتش لاقت ډم نازل من مناخيرها مسحته بسرعه. 
وائل: يلا هاتي ايدك. 
شمس بصت لهم بحزن ووقعت فاقدة الواعي. 
جريوا عليها بخۏف:  شمسس الحق مناخيرها بتجيب ډم بسرعه ع المستشفى. 
شالوها بسرعه ووائل مرعوب عليها. 
بعد شويه.. 
الدكتور باسف:  لازم تدخل العمليات عشان حالتها بقت اصعب من الاول. 
امها:  حالة ايه. 
الدكتور بهدؤء:  عندها كانسر. 
الكل بصد@مة: اييييييي. 
#يتبع... 
#بقلم_ميرا_ابوالخير..

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات