بنات
، معرفش امى صد.قته ولا لأ ، لكن كل اللى اعرفه ان امى مl'ټټ بحسرتها ، وانا من بعدها وانا بشتغل لشان اجمع لقمة العيش لكن الظاهر كده الحړام بيجيب حاجات اسوأ بكتير.
وفى عز مانا بكلم نفسي لقيت الباب خبط ، فتحت لقيت دكتور عادل ، اللى قالى:
.. انا عرفت طريقة انزل بيها الحمل بتاعك يااميرة ، ومش بس كده انا كمان عرفت مين اللى خلاكى حامل ..........
...تعالى جوه اوضة النوم
.. ليه؟ انت هتساومنى انت كمان مقابل الحمل ؟
... لا مش هساومك طبعًا بس علشان هديلك بنج وانا عايز اشتغل براحتى وبعدين ماتخليش د.ماغك على طول شمl'ل كده
حسيت بمتعة كبيرة ، لكن المرة دى ومعرفش ازاى كنت كأنى شايفة الجنين بيضحك ، وأول مرة احس كأنى شوفت وشه ، وفضلت lلمټعة ملازمانى لحد مااتنبهت على صوت دكتور عادل وهو بيقولى:"القصة للكاتب مص.طفى مجدى"
يادوب فتحت عينى بالعافية وسألته بلهفة:
... ايه الحمل نزل ؟
.. الحمل كده اكتمل يااميرة
بدأ صوت دكتور عادل يتغير ومش بس كده شكله كمان يتغير ، لقيت وشه كرمش ، وشعره بقى ابيض وجزء من وشه مسل.وخ ، رجله عليها زى مايكون اثار ډم قديمة ، ندبة كبيرة اوى فى جنبه ، كأن حد كان شاقق بطنه نصين وقالي بصوت جهور: