بنات
اللى طلعوا من القبور موجود و عدت على خير وهو محصلوش اى حاجة وبعد ماخلصنا لبست هدومى ورجعت البيت وماجر اختفى تمامًا من قدامي بعد ماقالى ان لينا مع بعض حكايات كتير لسه جاية وهتجمعنا سوا واحنا بنمتلك الكون ، حاولى تريحي نفسك على قد ماتقدرى من دلوقتى بعينيكى تقدرى تحركى اى شئ ، الراحة ليكي مطلوبة.
روحت البيت وكنت عطشانة اوى ، جلد وشى بدأ يرجع زى الاول بس لونه بقى شاحب جدًا ، كل حاجة فى جسمى رجعت لطبيعتها ، حاسة ان رجلى تقيلة وحركتى بقت بطيئة اوى ، اى واحدة بتبقى حامل فى مخلوق عادي بتكون بطنها مش بنفس الحجم اللى بطنى فيه دلوقتى ، يادوب كنت بمشي ببطء ناحية التلاجة ، علشان اجيب ازازة المياه ، مجرد مابصيت للتلاجة لقيت بابها اتفتح وازازة المياه بقت فى ايدى ، اي واحدة مكاني هيحصلها اندهاش لكن انا خلاص مبقتش اندهش من اى حاجة بتحصلى ،
فى نفس الوقت لقيت باب الشقة بتاعى پېخپط ، فتحت لقيت جارتى سعاد ، دخلت بسرعة الشقة وقفلت الباب وراها و قالتلى فى لهفة ۏخۏڤ:"القصة للكاتب مص.طفى مجدى"
.. حاولى ټھړپ ي يااميرة
... فى ايه ياسعاد ؟!
.. من كام يوم سكان العمارة جابوا حد بيفهم فى موضوع السحر والچن والكلام ده وقالهم ان شقتك فيها مشكلة كبيرة ولازم يعملوا حاجة اسمها دايرة ارواح وقربان فك عهد وسمعتهم وهما بيقولوا انك ممكن تروحى فيها ، ودلوقتى جايبين خمس شيوخ و2 قساوسة وجايين البيت عندك
الحلقة العاشرة و الأخيرة
خبطتهم على الباب ولا كأنهم بيخبطوا على باب قlټل ، سعاد اتربطت فى مكانها ومعالم الخۏف على وشها واعتقد خايفة لاينتقموا منها بسبب انها قالتلى على اللى بيخططوله، روحت علشان افتح الباب مسكتنى من ايدى وقالتلى بخۏف:
= ارجوكي يااميرة متفتحيش ، انا خايفة اوى