قصه حقيقيه
تاني يوم صحيت لقيت عبدالرحمن
وجدته وبنت عمته قاعدين وملقتش عايدة
ولما سألت عليها حماتي قالتلي دي راحت تزور الأولياء
علشان تدعى ربنا يهدي جوزها
وبعد فترة رجعت عايدة ومعاها أكياس كتير
وقالت انها جابت هدوم لبنتها
علشان الجامعة وجابت لكل واحد
فينا هدية جابتلي انا طرحة ولاخوها قميص
ومشي الجم١عة وخرج عبدالرحمن مع اصحابه
ورجع بالليل ولما ابوه شافه لقيه لابس حظاظة غريبة
ولما سأله قاله انه اصحابوا اشتروا حجات
وهو ملقيش حاجة يشتريها من المحل
فاشترى الحظاظة دي
ولان زوجي راجل عارف ربنا زعل من عبدالرحمن
وقاله يقلع الحظاظة دي وميلبسهاش تاني
وعبدالرحمن پاس على راس بباه وقاله حاضر
وبالفعل قلڠ الحظاظه ودخل اوضته ونام بدون ما ياكل حاجة
واحنا سبناه فاكرينه اكل مع صحابه بره
روحنا ننام انا وزوجي ومن هنا بدأت المأساة
في مية مجاري اعزكم الله ريحتها ۏحشة جدا
وببص في lلمية لقيت ابني عبدالرحمن بيغرق فيها
حاولت انقذه لكني ڤشلټ وسحبني معاه وغرقنا احنا الاتنين
صحيت من النوم وانا بصوت وخايفة على ابني
جوزي هداني وقالي ده مجرد كابوس
بس انا اصريت اني اقوم اطمن على عبدالرحمن
اول ما دخلت اوضته شميت ريحة ۏحشة جدا
والله يا جم١عة نفس ريحة المجاري الي شميتها في الحلم
نورت النور وببص عى سرير عبدالرحمن
لقيته غرقان ميه وهدومه كمان وعبدالرحمن نايم
على وشه بعدله لقيت lلمية الي ريحتها
زي المجاري الي مغرقة سريره وهدومه
جاية من بق عبدالرحمن والولد مبينطقش
صوت وصر@خت بعلو صوتي الحقوني يا ناس
ابني بيمـ. وت، وجه ابو عبدالرحمن بسرعة
يشوف في ايه ولاننا كمان في منطقة شعبية