السبت 23 نوفمبر 2024

لقائي مع قدري صدفه

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

اسف انى هتدخل بس بجد ان مش بعاكس بس قعدتك وحدك كده فى وقت متأخر كده فى مكان زى ده وبكائك هو اللى خلانى أتدخل واجى أسألك قاعده كده ليه انا عندى اخت بنت زيك كده وما احبش تكون فى الظرف ده فماقدرتش اشوفك فى الظرف ده واسيبك واعمل نفسي مش واخد بالى وامشي فردت البنت لوسمحت اتفضل امشي وسبنى فى حالى انا مش ناقصه فقولت برحتك وانا اسف مره تانيه على ازعاجك وسبتها ومشيت ويدوب بعدت عنها بكام خطوه فندهت عليا يا استاذ يا استاذ هو انا لو طلبت منك طلب ممكن تعمله فقولت لو فى استطاعتى اكيد هعمله فقالت ممكن تيجى معايا لأى مكان بايأجر غرف او اى حاجه تأجرلى غرفه أبيت فيها يومين لحد ما صديقتى ترجع من السفر لحسن ماليش حد غيرها بس سفرت فجأه مش عارفه ليه وتليفونها مغلق فقولت ليها رغم انى عارف ان صعب فى وقت متأخر زى ده فى بلدنا دى ان نلاقى حد ممكن يأجر ليكى غرفه طب وأهلك فين فقالت مليش اهل فقولت وفى حد ملوش اهل فقالت كان ليا بس ماتوا انا كنت البنت الوحيده لوالدى ووالدتى ووالدى كان غريب عن البلد وما نعرفش حد من اهله حتى لما اتوفى ماظهرش حد من اهله ولما والدى اتوفى والدتى فضلت صبره فتره كبيره بس كتر المصاريف عليها ما قدرتش تتحمل واتزوجت تانى كان زوج امى عمره ما بصلي انى زى بنته كان بيبصلى بصات غريبه ومش مريحانى بس كنت بكدب نفسي لحد ما والدتى اټوفت من قريب وبدأت تظهر نواياه لما بقينا وحدنا وبيتففل علينا باب واحد وخصوصا ان انا كبرت واصبحت انسه كاملة الانوثه وكنت حاسه من وقتها انه مش هيعدي على خير لدرجة انى كنت مجهزه اوراقى فى شنطتى وكام غيار فى شنطه ومستعده لأى نداله منه لدرجة انى كنت بنام واتا قفله بالمفتاح على نفسي وبردوا قلقانه وفعلا اللى كان فى بالى حقيقى و حاول ېتهجم عليا

انت في الصفحة 1 من صفحتين