بسمھ
بقلمى يارا عبدالعزيز
فهد صحى وكانت قمر لسه نايمة
فهد وهو بيدفن رأسه فى رقبتها وبيبوسها: انتى عملتى فيا ايه بجد
قمر : صباح الخير
فهد : صباح النور هو ايه اللي حصل انبارح.
قمر : محصلش حاجه انت نمت
فهد : بجد طب ازاى
قمر پټۏټړ: مش عارفه بقى صحيح كنت عايزة اسألك سؤال
فهد : اسألى
قمر : انت متأكد انك بتحب سارة
فهد وهو حاسس انه مش مطلعها من قلبه : ااه
قمر : فعلا اصل احنا ساعات كتير بنبقى مفكرين ان التعود حب
فهد : لا بحبها وياريت متدخليش فى الموضوع دا تانى انا هغير واروح الشركة
قمر : طب انا كنت عايزة انقل جامعة القاهرة
فهد : تمام انا هحولك ورقك
قمر : شكرا
فهد : العفو
فى الشركة
بقلمى يارا عبدالعزيز
فريده: هاا طمنى
فهد : محصلش حاجه
فريده بعـ،صبية: ازاى يا فهد انت بتهزر فهد انت لازم تبقى بعيد عن سارة طول ما سارة موجودة يبقى مش هيحصل حاجه ما بينك انت وقمر
فهد : ايوا يعنى اعمل ايه
فريده: خد قمر وسافروا باريس واقعدوا فى الڤيلا اللى هناك دى فرصة كويسة عشان تقربوا من بعض
فهد : تمام
فريدة : سافروا انهاردة بالطيارة الخاصة
فهد : اوك
فى القصر
سها : بس انتى ليه بتضايقى من سارة اوى كدا وانتى اصلا مش بتحبى فهد
قمر : مش عارفه بس بجد ببقى بم'وت كل أما يقرب منه
سها : انتى حبيته يا قمر
قمر : انتى بتقولى ايه يا سها دا انا اعرفه من يومين
سها : حب من اول نظرة مثلا
قمر : اكيد لا وبعدين لو كنت بحبه زى ما قولتى ما كنت سمحتله يقرب منى انبارح
سها : ما هو دا بقى اكبر اثبات على انك بتحبيه
قمر : ازاى بقى يا فلحة
سها : لانك مش عايزاه يبقى معاكى لمجرد انه عايز ينفذ وصية ابوه انتى عايزاه يبقى معاكى عشان هو بيحبك
قمر پټۏټړ : م مش عارفه يا سها مش عارفه بس كل اللى اعرفه انى مينفعش احبه لانه بيحب سارة بنت عمته
سها: وانا متأكدة انه مبيحبش سارة دى
قمر بفرحة: بجد طب ازاى وهو ڈم .ا بيقول انه بيحبها
سها : بصى يا قمر اللى بيحب حد مش بيشوف غيره واللى حصل انبارح مع فهد اول اما شافك على حسب ما حكايتى انه وهو معاكى محى سارة خالص مبقتش موجودة كان تايه فيكى انتى وبس ودا معناه انه مبيحبهاش وكمان دا اتخلى عنها عشان يتجوزك
قمر : بس دا عشان ثروة ابوه متروحش منه