السبت 09 نوفمبر 2024

ماذا عني

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

البيت فتدخل والد طليقى وحددوا لى مبلغ مالى لم يكفى متطلبات الحياه كان يعطينى شهر وياخر الاخر ومرت علينا انا وابنى ايام عصيبه واصبحت لا اقدر على تحمل المسؤليه ولاننى صغيره بدء يتقدم لى العرسان وبدا اصدقائي يحسونى على الزواج ومع تكرار الامر وصعوبة الحياه وافقت على الزواج وتزوجت وقد قال لى زوجى ان نضع ابنى فى الفتره الاولى من الزواج عند جده والد طليقى وبعد فترة نحضره ووافقت على ذلك ورحب جده به فهو يعيش واحده منذ انفصاله عن خالتى ولكن بعد فتره طلبت من زوجى ان نحضر ابنى ولكنه فاجئنى برفضه وانه
مرتاح مع جده وانتى بتشوفيه من وقت للتانى وبدات المشاكل بيننا ولكننى كنت اصبحت حامل فماذا افعل ااتركه هو ايضا وماذا بعد. واصدقائى اقنعونى ان انتظر حتى ولادتى لاننى سوف اكون غير قادره على رعايته وبعدين ابقى اتكلمى تانى مع زوجك فى امر احضاره 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومرت الايام وقد انجبت بنت وقومت بالسلامه والحمدلله وعودت وطلبت من زوجى ان احضر ابنى للعيش معنا ولكنه رفض وقولت يجب ان اكون صبوره فى هذا الامر فماذا سوف افعل ان اصر على رفضه فهل اطلب الطلاق فقد جربت من قبل عيشتى بدون رجل اعتمد عليه وقد زاد الحمل واصبح لدى اثنين فكررت طلبى وبالحاح حتى وافق واحضرت ابنى فعلا وعاش معنا وقد ظننت ان مشاكلى قد انتهت ولكن زوجى كان عصبى جدا مع ابنى وكان يقوم بضربه ونهره كثيرا وكنت امنعه عن ضربه واقول له ملكش دعوه بى فيقول مادام يعيش معنا وتحت سقف واحد يبقى الوالد ده انا مسؤل عن تربيته وانا مبحبش الدلع وظللنا فى المشاكل كثيره حتى قال لى بقولك ايه انا مش مسؤل عن تربية اولاد حد هو ابوه يخلفه ويرميه وعاوز غيره يربيه له كان ابنى قد بدا يكبر ويستعيب فقال لى امى انا عاوز امشى انا مش عاوز اعيش هنا انا هرجع اعيش مع جدى تانى انا كنت مرتاح هناك ولو عوزانى تعالى عيشى معانا فقولت له مينفعش اجى معاك واعيش هناك فقال لى انا ماشى انا هكون مرتاح هناك وسبنى ومشى وانا قلبى يتقطع ولا اعرف ماذا افعل وعاد ابنى وعاش مع جده وكانوا سندا لبعضهم مع مرور الوقت وتعلقوا ببعض كثيرا وكنت اذهب اليه كثيرا ولكنه كان يرفض ان ياتى لى ومرت الايام والسنين وكبر ابنى واصبح سند جده بعد ان كان الجد هو السند له حتى توفى جده وقد كتب له جده الشقه ليعيش فيها وكتب له نصف ما لديه والنصف الاخر لابنه وفى يوم كنا انا وزوجى وابنتى فى مواصلات وكان زوجى جالس بجانب السائق
واناو بنتى بالخلف وكان السائق مسرعا وتفاجئ بسياره كبيره

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات