الروايه كامله للكاتبه فاطمه ابراهيم
- بستغراب وهي بتمسح دموعه ومشاعرها متلخبطة حاسة أتجاهه بشعور غريب وكأنه قريبها" أنت بټعيط ليه
- بتنهيدة وهو بيحاول يمسك نفسه العافية " لأ أبدا دي بس ډمۏع الفرحة بأنك قومتي بالسلا...
" مقدرش يمسك نفسه أكتر ونفجر في lلعېlط وهو بيفتحلها دراعه فترمت في حضنه بقوة وهي بټعيط بقوة هي كمان "
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم * ومع ذلك الحرامية مبتبطلش أسرقوا يكش تفلحوا
- دكتور ي دكتور
- ألتفت ع الصوت " أيوا
- ممكن أعرف حالة وعد ايه دلوقتي
- الحمد لله الخبطة إلا خدتها ع دماغها مأثرتش عليها حالتها مستقرة حاليا لو حابين تخدوها من بكرا مفيش مشكلة بس لازم الراحة التامة وياريت تجبولها كرسي بعجل لحد ما رجليها تتحسن شويه لأنها معتقدش هتتحمل تقف ع رجليها الفترة دي
- طيب ممكن اخدها أنهاردة
- انهاردة !
- مش حضرتك قولت أن حالتها مستقرة
- أيوا بس عاوزة رعاية خاصة ودوا تاخده بانتظام
- اطمن أنا معاها وههتم بيها
- خلاص براحتكم قفل الحساب وتقدر تاخدها عن أذنك
- اتفضل
- قفل الحساب شوف الحساب هو حد قالهم أحنا هنطير ولا أيه
" فجأة سمع حد بينادي عليه "
- حمزه... حمزاااا
- الټفت وبتفاجئ" ايه دا أنت !!
- مد إسلام إيده بإبتسامة " عامل ايه
- پضېق ممزوج بغيرة" أنت عرفت أزاي أن وعد دخلت المستشفي ؟!
- بصد@مة" اييه !! وعد هنا هي فين مالها حصلها ايه
- بستغراب" أمال أنت جاي ليه بدل متعرفش!
- أنا وأمي هنا كنت بفك الدعامة إلا فرجلي شوفتك بالصدفة دلوقتي سيبك من دا كله وطمني وعد مالها !؟
- وهو بيحاول يطفشه " خير متشغلش بالك هي كويسة شويه مغص بس اا تقريبا حامل
- بصد@مة " ايه دا بجد !!
- مالك مستغرب كدا ليه أنت نسيت أنها مراتي ولا أيه
- لأ مقصدش طبعا ألف مبروك
- الله يبارك فيك عقبالك يالا سلام
- ايه دا أنت رايح فين
- تحب نفرش ونقعد نهزر هنا ولا ايه مراتي وأبني مستنيين
- طب ممكن اطمن ع وعد وأباركلها
- يوصل إن شاء الله هباركلها مكانك سلام
" وصلت منال في الوقت دا وهي بتنادي ع إسلام "
- سبتني ورحت فين
- ماما أعرفك حمزة جوز وعد
- بصد@مة " اييه جوزها
- حمزة لنفسه" هي ايه العيلة إلا بتتصدم كل شويه دي أيه مش مالي عنيهم أكون جوزها ولا أيه !
- وهو بيهرش في دقنه پخڼقة" اه جوزها تخيلي
- الواطية متقوليش أنها اتجوزت !
- لا وكمان طلعت حامل ي ماما