نهارك اسود انتي
- رفع رأسه بتلقائية " ولا هي تعرف لحد دلوقتي سامحني ي حبيبي أنا فكرت لو جوزتهالك وحبيتوا بعض ممكن جزء كبير يتحل وتتقبل حقيقة أنها ااا
- جدي أنا بحبها بجد فكرة أنها مين وبنت مين صدقني مكنتش فارقه معايا خالص أرجوك أهدي بقي وكل حاجة هتبقي كويسة
- بس في حاجة تانية لازم تعرفها ومتستعجلش في تفكيرك أنا عارف أنه مش سهل بس ااا
- في ايه تاني أتكلم بسرعة بالله عليك أنا مبقتش قادر أستحمل أي صدمات تانية
- لما دخلت المستشفي وقت ما خبطتها كانت اا
- كانت ايه ؟!
- بصوت مخلوط بالبكاء " كانت حامل من إغتصاب
- وقف وهو مبرق بصد@مة " نعم !!!
" في أوضة وعد وهي بتلم حاجتها بعياط"
- انتي السبب في كل حاجة كنتي عارفة أنه مستحيل يخبي ع حفيده مهما حصل ومع ذلك فضلتي موجودة
لازم أمشي بسرعة قبل ما يقوله
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم*
فتحت الباب ونزلت بسرعة والشنطة في إيديها طلعت من باب الفيلا وهي بتعيط فجأة خبطت في شخص من كتر إستعجالها وعياطها
- رفعت رأسها " أنا أسفة
- خلع نظارة الشمس بصد@مة " أنتي !!
- ملامح وشها قلبت لرعب " لااااا
- حط إيده ع بوقها وهو بيشدها بعيد عن البوابة والحراس " يخربيتك أنتي لسه عايشة !