الم تحبني ياابي
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
انا حسام ابن رجل ميسور الحال لديه مكاتب استيراد وتصدير فى كثير من المحافظات وكنت أنا من ادير بعض الفروع مع والدى وكانت حياتى مقسمه بين العمل والجهد والتعب وبين مغامرتى مع النساء وكانت هذه اسوء شئ فى وكنت أعين السكرتيره دائما وفقا لمواصفات خاصه وكانت ينتهى عمالها عندى بمجرد أن امل منها واريد تغيرها وكان كثير منهم بالطبع لا يتقبل معاملتى الزائده عن الحد ويتركوا العمل ومنهم من كانت تستجيب لى وأقوم بعلاقه معها حتى امل منها وأقوم بعد ذلك بالتلكيك لها وطردها وطبعا بعد أن أسمع ما يضايقنى من حسبنه على ودعاء ولكن دون أن يغير فى ذلك شئ ومرت بى السنين على هذا الحال حتى أتى يوم واخترت سكرتيره جديده وبدءت فى أن أفعل معها ما تعودت عليه وعندما حاولت أن أمسك يديها واقبلها فوجدتها على غير العادة بالنسبه لى أما أن تطاوعنى أو تترك المكتب ولم تحضر مره اخرى ولكن كان رد فعل هذه الشابه مختلف فوجدتها ابتعدت عنى على الفور وقالت لى اتقى الله لا تستغل مالك وسلتطك وصحتك فمن اعطاهم لك قادر أن يأخذهم منك أن استمريت فى ذلك وإن كنت غير قادر فى السيطره على شهواتك فلما تختار أن تصنع بيدك عاھره فالعاھړات كثيرات فى الكباريهات فاذهب واختار منهم ماشئت فإن كل بنت تأخذ منها شهوتك فإنك تنسى أمرها وتبحث عن غيرها وتتركها لقدرها ولا تعلم انك كسرتها وذلتها هى واهلها واعلم أن الله يمهل ولا يهمل وانا احتاج الى عملى هذا لاصرف على والدى ووللدتى فهم كبيران فى السن وليس لهم غيرى فأن تركتنى اعمل بما يرضى الله بقيت وان لم ترغب فى بقائي اذهب فلم ارد عليها وكان ردها وثقتها فى نفسها وطريقتها مفاجأه لى ولكن قولت لها استمرى فى عملك وكانت نيتى أن انقلها فى اى وقت خجلا منها ومن كلامها وفعلا بعد وقت ليس بكثير غيرتها ونقلتها فى الاداره ولكن لم يغيب كلامها عنى طوال الوقت ولكن عدت كما