الم تحبني ياابي
كنت لسيرتى الاولى حتى كنت فى يوم مواعد واحده كالعاده لتأتى لى فى شقتى الخاصه لى ولكن كانت المفاجأه هذه المره انى لم أقدر على معاشرتها وكأنى لم اصبح رجل وحاولت كثيرا ولكن دون جدوى حتى عايرتنى البنت وقالت لى لما انت مالكش فى الموضوع بتواعدنى ليه وتخلينى اجى لحد هنا فلم ارد عليها وجلست على السرير غير مصدق لما حدث وتركتنى وذهبت وانا فى حيره لما حدث فلا اعلم ماذا حدث لى وبعدها حاولت اكثر من مره ولكن كانت تبؤ بالفشل حتى كنت سوف اجن حتى قالت واحده منهم روح اكشف على نفسك رغم أنها كانت تقولها مستهزأه بى الا فكرت فى ذلك فعلا وذهبت إلى طبيب دون علم أحد ولم قام بالكشف على قال لى انك سليم تماما وليس بك اى شئ فقد يكون الأمر نفسى فأنصحك بالذهاب لطبيب نفسى وفعلا ذهبت إليه وعندما تحدثت معه كثيرا فقال لى ان ضميرك لم يمت كما كنت انت متصور وان ماحدث لك تأثير كلام الشابه التى تعمل عندك وان علاجك فى الزواج والبعد عن الحړام فتركت الطبيب وانا افكر فى الأمر هل فعلا كل ذلك بسبب كلامها وعندما تحدثت مع والدى فى الأمر فإنه صاحب لى ولم إدارى عنه شئ رغم اعتراضه على افعالى ولكن كان يقول لى دائما مسيرك تتجوز وربنا يهديك وبعد سماع كلامى قال لى ما تتجوز فقولت له انا أصبحت خاېف حتى من الزواج افرض تزوجت ولم يتحسن الأمر وفضحتنى زوجتى فقال لى خلاص ابتعد عن الحړام حتى يتحسن الأمر بعض الشئ ثم نفكر فى أمر الزواج وفعلا بعد فتره كبيره بديت احس بالتحسن وقررت أن اتزوج حتى تستقر حياتى وعندما فكرت فى الزواج كانت هنا الحيره فكل ما اعرفهم ليسوا محل ثقه لاستأمنها على نفسى وبيتى وعرضى وكنت جالسا فى يوم انا ووالدى فقال لى ايه رايك تتجوز الشابه التى تعمل عندك التى اخبرتنى بقولها وتصرفها لك فقولت ولكن دى ليست من مستوانا فقال لى