الم تحبني ياابي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وانت عاوز ايه من غناها ما انت غنى بما يكفى والحمدلله وانت من سوف تأخذها الى مستواك وليست هى ما سوف تأخذك الى مستواها وطبقتها ففكرت فى الأمر كثيرا ووجدت أن كلام والدى مقنع وفعلا قررت ذلك واخبرتها بذلك فكانت فرحتها كبيره وقالت الحمدلله فأنى اول ما رايتك طلبت من الله أن يجمع بيننا فى الحلال رغم استحالت الأمر ولكن الحمدلله استجاب لى ربى كالعاده وكان كلامها غريب على فى مدى ثقتها فى الله وفى نفسها وتم الزفاف واستقرت حياتى بعض السنين ورزقنى الله ببنت فى غاية الجمال ولكن بعد فتره بدءت احن لحياتى القديمه وبدءت اعود وحده وحده وعدت للامر مره اخرى ولكن لم اكن حر كما كنت فبدءت المشدات بينى وبين زوجتى بسبب شكها فى وكانت تقول لى زوجتى اتقى الله فينا فانت اصبح لديك بنت خاف عليها وفى مره من المرات وأثناء مشده كلاميه بينى وبين زوجتى كالعاده وكان بيتنا شقه كبيره على دورين كنظام الفلل فكانت بنتى مسرعه الينا من الدور الاسفل عندما سمعت صوتنا العالى وانا خارج من الغرفه لانزل على السلم وانا اتحدث وكنت متوجه إلى السلم بظهرى فاټصدمت بابنتى وسقطت من على السلم واڼصدمت رأسها بشده واغمى عليها واسرعت إليها لالحقها وانا اصړخ ابنتى وخرجت امها مزعوره عليها لتجدها بين يدى غارقه فى دمائها فاسرعنا الى المستشفى.