فرصه ثانيه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
فى أهله ليس له خير فى أحد وزاد ذلك ندمى عليكى وعلمت أن مال الدنيا لا يساوى لحظة اعشها مع انسانه وفيه مثلك فكنت ابكى وانا اقراء الجواب لان الله اخذ لى حقى واعاد لى اعتبارى ولكن كان قلبى يطير من الفرحه لانى كنت مازلت احبه واكملت قراءة الجواب وقال فى اخر الجواب ها انا اتيت اليكى لكى اطلب منك أن تسامحينى وانا لم استطع ان أنظر فى عيناكى الا لو سامحتينى فان سامحتينى هناك دبله فى وسط بكيه الورد البسيها وبذلك اعلم انك قبلتى اعتذارى فعلمت أنه موجود فكان نفسى أن أمسك الدبله بيدى والبسها ولكن كبريائى
تمت