مريم في زمن اخر
يوم فى وجوه كل من يتجمع معنا لاتاكد من عدم وجود سمر بينهم ولفت نظرى شابا ملازم امرأه كان يرفض دائما أن يبعدوها عنه وكان يظل مصرا على ان يعملوا معا دائما فهو يشبهك كثيرا فعلا والمرأه التى معه امرأه عاديه ولكن يميزها شعرها الاسود اللامع كسواد الليل
ففرح الرجل العجوز وقال نعم هم ومعنى ذلك انهم مازالوا على قيد الحياه وان هناك امل ان نستطيع أن نعيدهم مره اخرى